نقاش حر No Further a Mystery
نقاش حر No Further a Mystery
Blog Article
وأضاف في مقال له بعنوان "عن حوارات المصريين في كلوب هاوس" أن من الواضح ارتفاع مستوى الوعي في هذه الحوارات، على الرغم من حالة الانغلاق السياسي الذي تعيشه مصر، وعلى الرغم من وجود خلافات وانقسامات سياسية وأيديولوجية بين المتحدثين، فإن ذلك كان يجري في إطار رفيع من الاحترام المتبادل، وهذا يمثل نقلة نوعية في الوعي والعقل الجمعي المصري.
وأخيراً وليس آخراً، علينا أن نكون لبقين عند فوزنا بالنقاش، فليس المطلوب أن تتمتع بالروح الرياضية فقط عندما تخسر، بل أن تكون كذلك في حالة الربح هو على نفس القدر من الأهمية. ويقول جون أوبراين، رئيس الجمعية الكاثوليكية المعارضة "كاثوليك فور تشويس" في العاصمة الأمريكية واشنطن: "طريقة معاملة الآخرين عندما نفوز عليهم، موضوع في غاية الأهمية، فالقدرة على الاستيعاب لا يعني احتواء من يشبهونا في الآراء، بل استيعاب من يخالفونا في الرأي".
ويقول جوناثان روتش، الحاصل على زمالة في معهد بروكينغز في واشنطن، إنه يمكننا تعلم عدة أشياء من جدل علمي متحرر. بكل بساطة: "هدفك المناقشة وليس الشخص".
إن مجلة الأفكار الخلافية هي مجلة أكاديمية مُحكمة مُتعددة التخصصات تخضع للمراجعة العلمية والتحقيق. يجب أن تجتاز المواضيع اختباراً أولياً يستبعد المقالات التي، في رأي المُحرر، من غير المحتمل أن تحظى بفرصة لتلقي ملاحظات إيجابية من القراء.
التكهّنات حول اختفاء اسماعيل قاآني مستمرّة والحرس الثوري يكذّبها
Remember to note the link will expire twenty-four several hours after the electronic mail is sent. If you can't obtain this e mail, please Test your spam folder. Reset Password
سيكون من الصعب تخيل وجود تناقض أوضح مع الدفاع الكلاسيكي عن حرية الفكر والمناقشة الذي أثاره الفيلسوف الإنجليزي جون ستيوارت ميل في مقال بعنوان «حول الحرية».
وقد يعترض معترض على أن الحرية توجد بالتعدد وليس بالمفرد:
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
التعليق على الصورة، لكي تخوض جدلاً ناجحاً عليك أن تجد أسساً مشتركة للجدال
نقاش حر دون ذباب إلكتروني.. "كلوب هاوس" يفتح نافذة سياسية واجتماعية للمصريين
ليس من المهم أن تستمع فقط للآخر، عليك الإصغاء فعلاً لما يقوله. كريس دو ميير، عالم الأعصاب في جامعة "كينغ كوليج" في لندن، يقول: "عادة ما يأخذ الناس موقعاً ويغرقون أنفسهم فيه" بحيث تنتهي المناقشة "بتحدٍ وعراك".
إن مجلة الأفكار الخلافية هي مجلة أكاديمية مُحكمة مُتعددة التخصصات تخضع للمراجعة العلمية والتحقيق. يجب أن تجتاز المواضيع اختبارًا أوليًا يستبعد المقالات التي، نون في رأي المُحرر، من غير المحتمل أن تحظى بفرصة لتلقي ملاحظات إيجابية من القراء. ثم يتم إرسال المقالات التي لم يتم رفضها بإيجاز إلى الخبراء المُتخصصين في موضوع المقال للمراجعة. وبعد ذلك، ينظر المراجعون فيما إذا كان المقال يناقش فكرة مثيرة للجدل، وإذا كان الأمر كذلك، يجب تقديم أدلة قوية وحجج دقيقة لهذه الفكرة. لن يتم قبول المقالات سوى التي تقدم حججًا وجيهة بشأن استنتاجاتها. تتمثل معايير أخرى للنشر في أن المقالات لا ينبغي أن تكون جدلية بطبيعتها وأن تنتقد الأفكار والحجج فقط، وليس الأشخاص الذين يقترحونها. كل هذا ينطبق على معظم المجلات الأكاديمية، بغض النظر عن التركيز الخاص على الأفكار المثيرة للجدل. ومع ذلك، فإن ما يُميز مجلة الأفكار الخلافية هو خيار المؤلفين باستخدام اسم مستعار، وبالتالي حمايتهم من مختلف أشكال التهديد التي قد يخشونها لولا ذلك إذا دافعوا عن أفكار مُثيرة للجدل. إذا أرادوا، في وقت لاحق، أن يتم الكشف عن أسمائهم كمؤلفين لمقالاتهم، فمن الممكن تأكيد هوياتهم. نُشرت ثلاثة من عشرة مقالات في العدد الأول بأسماء مُستعارة. ومن الجوانب المُهمة الأخرى للمجلة أن أي شخص متوفر على شبكة الإنترنت يمكنه قراءة مقالاتها مجانًا وبدون إعلانات مدفوعة. فقد تعهد المُحررون بعدم الرضوخ للضغط العام من أجل سحب مقال ما، ما لم يتبين فيما بعد أنه يحتوي على بيانات خاطئة أو ينطوي على سرقة أدبية. نظرًا إلى أن المجلة مُتاحة فقط على الإنترنت، فإن المحررين ليسوا مدينين لأي مؤسسة أو ناشر.
وفي حديثه للجزيرة نت، توقع يوسف أن ينتشر التطبيق في البدايات بين النخب والمثقفين وطلاب الجامعات ثم ينتقل تدريجيا إلى بقية فئات المجتمع.